المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس, 2021

مشروع نشرالسلم الاجتماعي في محافظةالضالع يواصل تكريم الشخصيات الاجتماعية في إطار مشروع نشر السلم الاجتماعي الذي تم تدشينة في بداية يونيو 2018 م. هذالمشروع لذي قدمةا المهندس/ محمد عبدالكريم مثنى الشعيبي ببحث مبتكرودليل تدريبي أشادت به كل المنظمات يواصل فريق مشروع نشرالسلم الاجتماعي تكريم الشخصيات الاجتماعية حيث قام صباح اليوم مدير مشروع نشرالسلم الاجتماعي المهندس محمدعبدالكريم الشعيبي وفريق مشروع نشر السلم الاجتماعي بتكريم (الشيخ عبدالحميدمسعدالجبلي ) ويعدالشيخ عبدالحميدالجبلي من الشخصيات المعروفه في عمل الخيرواصلاح ذات البين في مديرية دمت حيث اعرب الشيخ عبدالحميد الجبلي عن سعادتةلهذه أللفتة الكريمة من قبل مشروع نشر السلم الاجتماعي بمحافظة الضالع مشيدابمايقوم بةلفريق من توعيةالمجتمع وترسيخ ثقافةلسلم وسلام ولمساهمة في تحقيق امن الوطن واستقرارة مؤكدا أن السلام والتسامح صفات دينية أخلاقية ويستوجب على الجميع نشرها في عالم الإنسانية وأمنها. كما شكر في ختام حديثه الطاقم الإداري للمشروع متمنيا لهم التوفيق والنجاح في مهامهم وأدائهم المستمر في نشر التوعية والسلم والسلام في المحافظة. هذا وقد استمع الحاضرين إلى شرح مفصّل عن المشروع وأهدافه التي نالت رضاهم وإعجابهم ناهيك عن استحسان جميع من حضر التكريم. من جانبهم أشاد أهالي مديريه دمت بالدور والجهود المبذولة من قبل مشروع نشرالسلم الاجتماعي م /الضالع ممثلة بمديرالمشروع في تشجيع ونشر السلم الاجتماعي بين المواطنين.  بدوره أكد مدير مشروع نشر السلم الاجتماعي أنه بعد استكمال التكريم وتسجيل الشخصيات الاجتماعية التي تم تكريمها سيبداالمشروع بعمل دورات تدريبية لشخصيات الاجتماعيه على حل القضايا وفض النزاعات في الضالع وتوسيع عمل المشروع في المحافظات الأخرى. ولاقت فكرة تكريم هذه الشخصيات ألاجتماعية ردود أفعال إيجابية حيث أشاد المكرمين بالفكرة وبلمشروع واعتبروها دعما معنويا يهدف إلى الاستمرار بهذا العمل الانساني والمجتمعي وخاصة في مثل هذه الأوضاع البالغة في الصعوبة التي تمربها الضالع واليمن عامه

هل نتذكر الإنسانيه لكي نعود إلى وضعنا الطبيعي،،.. لقد جانبنا الصواب وأخطأنا الطريق في الكثير من تصرفاتنا وبدأة تنمو حركات غير مألوفه نمواً سريعاً بسرعة تعطش اصحابها وسعادتهم بها،..لو وقف كلاً منا مع نفسه قليلاً وفكر بعقل الإنسان وليس بعقل الرغبه والماده وعقل أنا وأنا فقط لوجدنا وعرفنا كم المسافه التي قد مشيناها بالإتجاه الخطاء والفعل الخطاء وكم عوالق قد تعلقت بتلك التصرفات وتشعبت منها حمم بركانيه قد تنفجر فجأه بدون سابق إنذار ........ولكن هذا بشرط التفكير بعقل الإنسان وقواعد الإنسانيه وعليه نستطيع أن نعود إلى جادة الصواب وأن ننقذ انفسنا من السقوط في وحل الماده والأمراض الاجتماعيه المصاحبة والمسببه لها.،،،أليس في نهاية المطاف سنكون هيكل عضمي الجميع بدون إستثناء او إقصاء وعندنا جبال من الأخطاء .... الجميع مسؤل في التفكير الإنساني والعوده الى الإنسانيه....ونترك حياة القطيع ....ا..نجيب الهادي..